قم ببناء أقوى فصيل في هذه اللعبة شبه الخاملة RPG
هجوم الاسترخاء هي لعبة استراتيجية متميزة تم تطويرها بواسطة ستابلتون ونشرتها DPSII لألعاب الكمبيوتر. في هذه اللعبة RPG، تشكل مجموعة قوية من أربعة أبطال من مجموعة من الشخصيات لمحاربة زعماء ملحمين وبرج من الصعوبة اللانهائية.
مُصورة في رسومات ثنائية الأبعاد ساحرة، يقدم هجوم الاسترخاء تجربة مليئة بالإثارة بمزيجها من أسلوب اللعب النقر والأتمتة، والقتال القائم على الفريق، وتخصيص الشخصيات الغني، ومجموعة واسعة من آليات الإدارة والحرف السهلة التعلم. تستكشف هذه اللعبة الخاملة أيضًا مواضيع الخيال، والتكنولوجيا الغامضة، وتدريب الأبطال.
إمكانات بناء لا نهائية
في لعبة Sit-Back Attack، يجب عليك اختيار أربعة أبطال من بين 60 فئة مختلفة متاحة، والتي تحتوي على أكثر من 500 مهارة وقدرة متنوعة. استخدم طرق لا نهائية لإنشاء بناءات لاختياراتك لمساعدتك في القتال السريع ضد أكثر من 300 وحش، ورؤساء، ورؤساء فوق العادة. بالإضافة إلى ذلك، كل Limit Break يفتح مستوى Prestige جديد، مما يعزز قوة النقر الخاصة بك ويمنحك عملة مميزة مؤقتة لشراء صناديق الغنائم وغيرها من العناصر.
كل شخصية فريدة، كل منها يمتلك مهارات مميزة (سواء كانت سلبية أو نشطة)، وقوى، وضعف يمكنك الاستفادة منها حسب أسلوب لعبك. اجمع ذلك مع واجهة متعمقة، وستحصل على الصورة الكاملة لكل قتال وإحصائية لتعزيز فريقك، مما يجعل اختياراتك قوة لا يمكن إيقافها يمكنها تحمل حتى أقوى رئيس موجود على الإطلاق.
بجانب الشخصيات القوية بالفعل، يمكنك أيضًا اختيار واحدة من أربعة حيوانات أليفة، كل منها يمتلك مهارات فريدة، لمساعدتك في المعارك. علاوة على ذلك، يمكنك صنع مجموعة واسعة من المعدات الخاصة وارتدائها، مما يتيح لك أن تصبح أكثر قوة. ومع ذلك، فإن أحد عيوبها الرئيسية هو غياب الحوار والأساطير، مما يترك اللعبة بدون عمق تقريبًا.
لعبة RPG موجهة نحو الاستراتيجية
تقدم لعبة Sit-Back Attack تجربة RPG مليئة بالاستراتيجية تجمع بين أسلوب اللعب شبه الخامل، وآليات النقر، والقتال القائم على الفرق. مع 60 بطلًا فريدًا، ومئات القدرات، وإمكانيات بناء لا نهاية لها، يمكن للاعبين تشكيل قوائم قوية لمواجهة زعماء ملحمين وبرج يتحدى باستمرار. تجعل الرسومات الجذابة ثنائية الأبعاد، وأنظمة التخصيص، والصياغة كل معركة مثيرة، على الرغم من أن نقص الحوار والأساطير يجعل العالم يبدو قليلاً سطحيًا.


